كتب عبد الوهاب علام حرموه من كل حقوقه ارضه وعمله حتى لو ارتضي ان يكون بابسط المهن ليعيش عيشة كريمه فهم لم يرتضوها لهم فتوجد محطة كهرباء الكريمات وبها العديد من العماله والتى حرم اهل الكريمات من التعيين فيها فقط لم يصلهم منها غير التلوث والامراض اما تعيين الشباب فهو قاصر على اصحاب الهوى من مسئولين الشركه طلب منى ان اتحدث عن هذا الامر فلم اجد كلمات انشائية تكتب في ظل ظلم متواصل فماذا اكتب عن ارض لهم تنهب ولا محاسب او اكتب عن حقوق منتهكه بسبب اصحاب الهوى ممن تولى مسئولية امر العباد التى لم يراعوا الله فيها أاتحدث مع المسئولين بحديث كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته فلوا وعوه لطبقوه سنتحدث تكرارا ومرارا وبصوت ضعيف وسيظل ضعيف مادمنا نهمس في اذن بعضنا نخاف يوما صوتنا يعلوا من عواقب قولة الحق كلاا سنرفعها مدوية في وجه كل فاسد ومغتصب وبلطجى وسنصرخ مرارا حتى يصل صوت شبابنا لمن تولوا امرنا شركات تنفذ مشروع المرحله الرابعه لشركة كهرباء الكريمات ابسط حلم للشاب ان يعمل عاملا او حرفيا ولكن يد الظلم طالته وتعنت المسئولين المستفذ لم يرحمه بل والكيد فيه بات علنا بان يتم جلب العماله من المحافظات المجاوره تعنتا لا اكثر مع شباب هذا البلد فالعدل يامن تولية الامر من ذاق المر لابد ان يذوق الحلو فهم قد تلوث هواءهم وشرابهم وطعامهم بسبب وجود المشروع على ارضهم فحقا لهم ان يذوقوا طعم الرزق منه هذا ان كان للعدل في قاموسك مكان اقول لهذا المسئول الذي لم يراعى الله في ضميره او في مسئوليته هل تنام قرير العين وانت تعلم يقينا انك سببا في قطع ارزاق الخلق هل تقر عينك وشباب اغتصبت حقهم واوليته لمن لا يستحق اقولها لك بلسان هذا الشباب احذر غضبة الحليم.
